اسلمت نفسها لنسمات الهواء تأرجح قلبها يمينا و يسارا ... الذكريات تطاردها فتحاول الافلات بأكثر من تجربة فاشلة ...
لكن لحظة اعلان الفاشل – عفوا ... الفائز – لم تحم بعد ... طالما ان اثر دلته في اضبعها لا يزال – و ان مرت سنوات ضعف ما مر من سنوات – يؤلمها ... و بشدة .
لكن لحظة اعلان الفاشل – عفوا ... الفائز – لم تحم بعد ... طالما ان اثر دلته في اضبعها لا يزال – و ان مرت سنوات ضعف ما مر من سنوات – يؤلمها ... و بشدة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يشرفني قراءة تعليقك ايا كان... فردودك اثبات وجودك