حصلت حاجتين احلي من بعض الليلة دي ...
روحت اصلي التراويح ف الحسين و كان القارء صوته رائع بمعني الكلمة ... وقفاته كانه بيشرح ليك القرأن ... و عربه بتخليك تطير معاه للسما ...
خسارة انه مش بيقرا جزء كامل ...
الموقف التاني اني خلصت التراويح و انا معدي علي الجامع الازهر كان لسه بيدي الدرس ف استراحة التراويح ... لسه بدري ...
بالظبط ... دخلت اصلي معاهم ...
انا عارف ان الازهر بيصلي 22 ركعة يعمي المفروض ان فاضل 11 ركعة ... الجميل اني اول مرة اسمع قراءة غير حفص عن عاصم ... لا ومش ورش بس لكن قرائتين كمان ...
و علي الرغم ان النية كانت واضحة علي ختام القرأن الليلة دي لكن واحد ربنا يكرمه راح لحد الامام وبيسأل هو فاضل اد ايه ... واضح انه متعود علي التراويح الثمانية ... للاسف الامام توقف عن نص الجزء التلاتين ... ويمكن اقل من نص الجزء ...
انا روحت البيت و انا حاسس اني طاير ...
لله الحمد من قبل و من بعد
اللهم اتك كريم عفو تحب العفو فأعفو عني ...
موعدنا ليلة 27 رمضان في مسجد عمرو بن العاص خلف الملك المتوج علي عرش الدعاء محمد جبريل ...
اللهم وفقنا وتقبل منا
محمود فاروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يشرفني قراءة تعليقك ايا كان... فردودك اثبات وجودك